ثانوية الحاج علال بن بيتور
إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  33340510
ثانوية الحاج علال بن بيتور
إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  33340510
ثانوية الحاج علال بن بيتور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةدخولالأحداثالتسجيلالمنشوراتأحدث الصورالقرآن الكريمتولباررفع الفلاش

 

 إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أدمن
Admin
Admin
أدمن


احترام قوانين المنتدى : إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  111010
أعلام الدول : إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  Iocan111
ذكر
عدد الرسائل : 6804
العمر : 56
تاريخ التسجيل : 06/01/2009

إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  Empty
مُساهمةموضوع: إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله    إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  Emotic10السبت مايو 26, 2012 7:52 pm


إبراهيم بن أدهم




ابن منصور بن يزيد بن جابر ،


القدوة الإمام العارف ، سيد الزهاد

أبو
إسحاق العجلي ، وقيل : التميمي ، الخراساني البلخي ، نزيل الشام . مولده







في


حدود المائة

.


حدث عن : أبيه ، ومحمد بن زياد الجمحي -صاحب أبي هريرة- وأبي
إسحاق السبيعي ، ومنصور بن المعتمر ، ومالك بن دينار ، وأبي جعفر محمد
بن علي ، وسليمان الأعمش ، وابن عجلان ، ومقاتل بن حيان .


حدث عنه : رفيقة سفيان الثوري ، وشقيق البلخي ، وبقية بن الوليد ،
وضمرة بن ربيعة ، ومحمد بن حمير ، وخلف بن تميم ، ومحمد بن يوسف الفريابي ،
وإبراهيم بن بشار الخراساني خادمه ، وسهل بن هاشم ، وعتبة بن
السكن ، وحكى عنه الأوزاعي ، وأبو إسحاق الفزاري .


قال البخاري : قال لي قتيبة : إبراهيم بن أدهم تميمي يروي عن
منصور . قال : ويقال له : العجلي .
وقال ابن معين : هو من بني عجل .
وذكر المفضل الغلابي : أنه هرب من أبي مسلم ، صاحب الدعوة .


قال النسائي : هو ثقة مأمون ، أحد الزهاد .
وعن الفضل بن موسى ، قال : حج والد إبراهيم بن أدهم وزوجته ،
فولدت له إبراهيم بمكة .


وعن يونس البلخي قال : كان إبراهيم بن أدهم من الأشراف ، وكان أبوه
كثير المال والخدم ، والمراكب والجنائب والبزاة

فبينا إبراهيم في الصيد
على فرسه يركضه ، إذا هو بصوت من فوقه : يا إبراهيم : ما هذا العبث ؟







أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا





اتق الله ، عليك بالزاد
ليوم الفاقة . فنزل عن دابته ، ورفض الدنيا . وفي "رسالة القشيري" ، قال : هو
من كورة بلخ ، من أبناء الملوك ، أثار ثعلبا أو أرنبا ، فهتف به هاتف : ألهذا







خلقت ؟ أم بهذا أمرت ؟ فنزل ، وصادف راعيا لأبيه ، فأخذ عباءته ، وأعطاه
فرسه ، وما معه ، ودخل البادية ، وصحب الثوري

والفضيل بن عياض ،
ودخل الشام ، وكان يأكل من الحصاد وحفظ البساتين ، ورأى في البادية
رجلا ، علمه الاسم الأعظم فدعا به ، فرأى الخضر ، وقال : إنما علمك
أخي داود . رواها على بن محمد المصري الواعظ

.


حدثنا أبو سعيد الخراز ، حدثنا إبراهيم بن بشار ، حدثني إبراهيم بن
أدهم بذلك ، لما سألته عن بدء أمره . ورويت عن ابن بشار بإسناد آخر ، وزاد ،


قال : فسألت بعض المشايخ عن الحلال ، فقال : عليكم بالشام ، فصرت إلى
المصيصة

فعملت بها أياما ، ثم قيل لي : عليك بطرسوس

فإن بها
المباحات ، فبينا أنا على باب البحر ، اكتراني رجل أنطر بستانه ، فمكثت
مدة .


قال المسيب بن واضح : حدثنا أبو عتبة الخواص : سمعت إبراهيم بن
أدهم يقول : من أراد التوبة ، فليخرج من المظالم ، وليدع مخالطة الناس ،
وإلا لم ينل ما يريد .


قال خلف بن تميم : سمعت إبراهيم يقول : رآني ابن عجلان ،
فاستقبل القبلة ساجدا ، وقال : سجدت لله شكرا حين رأيتك .


قال عبد الرحمن بن مهدي : قلت لابن المبارك : إبراهيم بن أدهم ممن







سمع ؟ قال : قد سمع من الناس ، وله فضل في نفسه ، صاحب سرائر ، وما
رأيته يظهر تسبيحا ، ولا شيئا من الخير ، ولا أكل مع قوم قط ، إلا كان آخر من
يرفع يده

.
أبو نعيم : سمعت سفيان يقول : كان إبراهيم بن أدهم يشبه إبراهيم
الخليل ، ولو كان في الصحابة ، لكان رجلا فاضلا

.


قال بشر الحافي : ما أعرف عالما الا وقد أكل بدينه ، إلا وهيب بن
الورد

وإبراهيم بن أدهم ، ويوسف بن أسباط ، وسلم الخواص .


قال شقيق بن إبراهيم : قلت لإبراهيم بن أدهم : تركت خراسان ؟ قال :
ما تهنأت بالعيش إلا في الشام ، أفر بديني من شاهق إلى شاهق ، فمن رآني
يقول : موسوس ، ومن رآني يقول : جمال ، يا شقيق : ما نبل عندنا من نبل
بالجهاد ولا بالحج ، بل كان بعقل ما يدخل بطنه

.


قال خلف بن تميم : سألت إبراهيم : منذ كم قدمت الشام ؟ قال : منذ
أربع وعشرين سنة ، ما جئت لرباط ولا لجهاد ، جئت لأشبع من خبز الحلال .


وعن إبراهيم ، قال : الزهد فرض ، وهو الزهد في الحرام . وزهد
سلامة ،
وهو : الزهد في الشبهات . وزهد فضل ، وهو : الزهد في الحلال

.







يحيى بن عثمان البغدادي : حدثنا بقية ، قال : دعاني إبراهيم بن أدهم
إلى طعامه ، فأتيته ، فجلس ، فوضع رجله اليسرى تحت أليته ، ونصب
اليمنى ، ووضع مرفقه عليها ، ثم قال : هذه جلسة رسول الله -صلى الله عليه
وسلم- كان يجلس جلسة العبد ، خذوا بسم الله . فلما أكلنا ، قلت لرفيقه :
أخبرني عن
أشد شيء مر بك منذ صحبته . قال : كنا صياما ، فلم يكن لنا ما نفطر عليه ،
فأصبحنا ، فقلت : هل لك يا أبا إسحاق أن نأتي الرستن

فنكري أنفسنا مع
الحصادين ؟ قال : نعم . قال : فاكتراني رجل بدرهم ، فقلت : وصاحبي ؟


قال : لا حاجة لي فيه ، أراد ضعيفا . فما زلت به حتى اكتراه بثلثين ، فاشتريت
من كرائي حاجتي ، وتصدقت بالباقي ، فقربت إليه الزاد ، فبكى وقال : أما
نحن فاستوفينا أجورنا ، فليت شعري أوفينا صاحبنا أم لا ؟ فغضبت ، فقال :
أتضمن لي أنا وفيناه . فأخذت الطعام فتصدقت به

.


وبالإسناد عن بقية ، قال : كنا مع إبراهيم في البحر ، فهاجت ريح ،
واضطربت السفينة ، وبكوا ، فقلنا : يا أبا إسحاق ! ما ترى ؟ فقال : يا حي حين
لا حي ، ويا حي قبل كل حي ، ويا حي بعد كل حي ، يا حي ، يا قيوم ، يا
محسن ، يا مجمل ! قد أريتنا قدرتك ، فأرنا عفوك . فهدأت السفينة من
ساعته

.


ضمرة : سمعت ابن أدهم ، قال : أخاف أن لا أؤجر في تركي أطايب
الطعام ؛ لأني لا أشتهيه . وكان إذا جلس على طعام طيب ، قدم إلى أصحابه ،







وقنع بالخبز والزيتون .
محمد بن ميمون المكي : حدثنا سفيان بن عيينة ، قال : قيل لإبراهيم
بن أدهم : لو تزوجت ؟ قال : لو أمكنني أن أطلق نفسي لفعلت

.


عن خلف بن تميم ، قال : دخل إبراهيم الجبل ، واشترى فأسا ، فقطع
حطبا ، وباعه ، واشترى ناطفا

وقدمه إلى أصحابه ، فأكلوا ، فقال
يباسطهم : كأنكم تأكلون في رهن .


عصام بن رواد بن الجراح : حدثنا أبي ، قال : كنت ليلة مع إبراهيم بن
أدهم ، فأتاه رجل بباكورة ، فنظر حوله هل يرى ما يكافئه ، فنظر إلى سرجي ،
فقال : خذ ذاك السرج ، فأخذه ، فسررت حين نزل مالي بمنزلة ماله

.


قال علي بن بكار : كان إبراهيم من بني عجل كريم الحسب ، وإذا
حصد ، ارتجز ، وقال :








اتَّخِذِ اللهَ صاحبا
















ودعِ النـاسَ جانبا













وكان يلبس فروا بلا قميص ، وفي الصيف شقتين بأربعة دراهم : إزار
ورداء ، ويصوم في الحضر والسفر ، ولا ينام الليل ، وكان يتفكر ، ويقبض
أصحابه أجرته ، فلا يمسها بيده ، ويقول : كلوا بها شهواتكم ، وكان ينطر






وكان يطحن بيد واحدة مدين من قمح


قال أبو يوسف الغسولي : دعا الأوزعي إبراهيم بن أدهم ، فقصر في
الأكل ، فقال : لم قصرت ؟ قال : رأيتك قصرت في الطعام

.
بشر الحافي : حدثنا يحيى بن يمان ، قال : كان سفيان إذا قعد مع
إبراهيم بن أدهم ، تحرز من الكلام .
عبد الرحمن بن مهدي ، عن طالوت : سمعت إبراهيم بن أدهم يقول :
ما صدقَ اللهَ عبدٌ أحبَّ الشهرةَ .


قلت : علامة المخلص الذي قد تجب شهرة ، ولا يشعر بها ، أنه إذا
عوتب في ذلك ، لا يحرَدُ ولا يبرئ نفسه ، بل يعترف ، ويقول : رحم الله من
أهدى إليَّ عيوبي ، ولا يكن معجبا بنفسه ، لا يشعر بعيوبها ، بل لا يشعر أنه لا
يشعر ، فإذا هذا داء مزمن .


عصام بن رواد : سمعت عيسى بن خازم النيسابوري يقول : كنا بمكة
مع إبراهيم بن أدهم ، فنظر إلى أبي قبيس ، فقال : لو أن مؤمنا ، مستكمل
الإيمان ، يهز الجبل لتحرك ، فتحرك أبو قبيس

فقال : اسكن ، ليس إياك
أردت

.


قال ابن أبي الدنيا : حدثنا محمد بن منصور ، حدثنا الحارث بن
النعمان ، قال : كان إبراهيم بن أدهم يجتني الرطب من شجر البلوط .







وعن مكي بن إبراهيم ، قال : قيل لابن أدهم : ما تبلغ من كرامة
المؤمن ؟ قال : أن يقول للجبل : تحرك ، فيتحرك . قال فتحرك الجبل ،
فقال : ما إياك عنيت .


وعن إبراهيم بن أدهم ، قال : كل ملك لا يكون عادلا ، فهو واللص
سواء ، وكل عالم لا يكون تقيا ، فهو والذئب سواء ، وكل من ذل لغير الله ، فهو
والكلب سواء

.


أخبرنا أحمد بن إبراهيم الجلودي وغيره : أن عبد الله بن اللتي
أخبرهم ، قال أنبأنا جعفر بن المتوكل ، أنبأنا أبو الحسن بن العلاف ، حدثنا
الحمامي ، حدثنا جعفر الخلدي ، حدثني إبراهيم بن نصر ، حدثنا إبراهيم بن
بشار : سمعت إبراهيم بن أدهم يقول : وأي دين لو كان له رجال ! من طلب
العلم لله ، كان الخمول أحب إليه من التطاول ، والله ما الحياة بثقة ، فيرجى
نومها ، ولا المنية بعذر ، فيؤمن عذرها ، ففيم التفريط والتقصير والاتكال
والإبطاء ؟ قد رضينا من أعمالنا بالمعاني ، ومن طلب التوبة بالتواني ، ومن العيش
الباقي بالعيش الفاني.


وبه : قال ابن بشار : أمسينا مع إبراهيم ليلة ، ليس لنا ما نفطر عليه ،
فقال : يا ابن بشار ! ماذا أنعم الله على الفقراء والمساكين من النعيم والراحة ،
لا يسألهم يوم القيامة عن زكاة ، ولا حج ، ولا صدقة ، ولا صلة رحم ! لا تغتم ،
فرزق الله سيأتيك ، نحن -والله- الملوك الأغنياء ، تعجلنا الراحة ، لا نبالي
على أي حال كنا إذا أطعنا الله

. ثم قام إلى صلاته ، وقمت إلى صلاتي ،
فإذا برجل قد جاء بثمانية أرغفة ، وتمر كثير ، فوضعه ، فقال : كل يا مغموم .







فدخل سائل ، فأعطاه ثلاثة أرغفة مع تمر ، وأعطاني ثلاثة ، وأكل رغيفين .
وكنت معه ، فأتينا على قبر مسنم ، فترحم عليه ، وقال : هذا قبر حميد
بن جابر ، أمير هذه المدن كلها ، كان غارقا في بحار الدنيا ، ثم أخرجه الله
منها . بلغني أنه سر ذات يوم بشيء ، ونام ، فرأى رجلا بيده كتاب ، ففتحه ،
فإذا هو كتاب بالذهب : لا تؤثرن فانيا على باق ، ولا تغترن بملكك ، فإن ما
أنت فيه جسيم لولا أنه عديم ، وهو ملك لولا أن بعده هُلْك ، وفرح وسرور لولا
أنه غرور ، وهو يوم لو كان يوثق له بغد ، فسارع إلى أمر الله ، فإن الله قال :







وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ





فانتبه فزعا ، وقال : هذا تنبيه من الله وموعظة .
فخرج من ملكه ، وقصد هذا الجبل ، فعبد الله فيه حتى مات .


وروي أن إبراهيم بن أدهم حصد ليلة ما يحصده عشرة ، فأخذ أجرته
دينارا .


أنبأنا أحمد بن سلامة ، عن عبد الرحيم بن محمد ، أنبأنا الحداد ، أنبأنا
أبو نعيم ، حدثنا إبراهيم بن عبد الله ، حدثنا السراج : سمعت إبراهيم بن بشار
يقول : قلت لإبراهيم بن أدهم : كيف كان بدء أمرك ؟ قال : غير ذا أولى بك .


قال : قلت : أخبرني لعل الله أن ينفعنا به يوما . قال : كان أبي من الملوك
المياسير ، وحبب إلينا الصيد ، فركبت ، فثار أرنب أو ثعلب ، فحركت فرسي ،
فسمعت نداء من ورائي : ليس لذا خلقت ، ولا بذا أمرت . فوقفت أنظر يمنة
ويسرة ، فلم أر أحدا ، فقلت : لعن الله إبليس ، ثم حركت فرسي ، فأسمع نداء
أجهر من ذلك : يا إبراهيم ! ليس لذا خلقت ، ولا بذا أمرت فوقفت أنظر فلا
أرى أحدا ، فقلت : لعن الله إبليس ، فأسمع نداء من قربوس

سرجي







بذاك ، فقلت : أنبهت ، أنبهت ، جاءني نذير ، والله لا عصيت الله بعد يومي ما
عصمني الله ، فرجعت إلى أهلي ، فخليت فرسي ، ثم جئت إلى رعاة لأبي ،
فأخذت جبة كساء ، وألقيت ثيابي إليه ، ثم أقبلت إلى العراق ، فعملت بها
أياما ، فلم يصف لي منها الحلال ، فقيل لي : عليك بالشام ، فذكر حكاية


نطارته الرمان ، وقال الخادم له : أنت تأكل فاكهتنا ، ولا تعرف الحلو من
الحامض ؟ قلت : والله ما ذقتها . فقال : أتراك لو أنك إبراهيم بن أدهم ،
فانصرف ، فلما كان من الغد ، ذكر صفتي في المسجد ، فعرفني بعض
الناس ، فجاء الخادم ومعه عنق

من الناس ، فاختفيت خلف الشجر ،
والناس داخلون ، فاختلطت معهم وأنا هارب

.


قد سقت أخبار إبراهيم في "تاريخي" أزيد مما هنا ، وأخباره في :
"تاريخ دمشق"

وفي : "الحلية"

وتأليف لابن جوصا ، وأخباره التي
رواها ابن اللتي ، وأشياء .
وثقه الدارقطني .


وتوفي سنة


اثنتين وستين ومائة

وقبره يزار ، وترجمته في "تاريخ دمشق" في ثلاثة وثلاثين ورقة .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ثانوية الحاج علال بن بيتور  ::  المنتدى العام ::  الأحداث و الشخصيات التاريخية :: الشخصيات التاريخية-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» لنرقى بأقلامنا << قوانين القسم الثقافي
إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  Emotic10الجمعة أبريل 28, 2023 10:45 pm من طرف khalid123_123

» تعزية لزميلنا الأستاذ حروز عمر
إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  Emotic10الجمعة فبراير 11, 2022 8:57 am من طرف أدمن

» تعزية لزميلنا محمد مزي
إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  Emotic10الأحد فبراير 06, 2022 3:48 pm من طرف أدمن

» تعزية للأستاذ القدير عمار البرج
إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  Emotic10الخميس يناير 20, 2022 6:15 pm من طرف أدمن

» تعزية لزميلنا الاستاذ سيراج احمد
إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  Emotic10السبت نوفمبر 06, 2021 5:54 pm من طرف أدمن

» تهنئة للأستاذة دحمان مريم
إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  Emotic10الخميس فبراير 25, 2021 7:25 am من طرف أدمن

» تعزية لزميلنا الاستاذ بوحادة علي
إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  Emotic10الجمعة يناير 01, 2021 10:01 am من طرف أدمن

» تعزية لزميلنا الاستاذ دين عبد الغني
إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  Emotic10الخميس ديسمبر 17, 2020 1:00 pm من طرف أدمن

» تعزية لزميلتتا الأستاذة أولاد العيد سعاد
إبراهيم بن أدهم الامام العارف بالله  Emotic10السبت نوفمبر 14, 2020 12:45 pm من طرف أدمن

المواضيع المنشورة في المنتدى لا تعبر عن رأي الادارة بل عن رأي كاتبها