ثانوية الحاج علال بن بيتور
ان السعيد لمن جنب الفتن 33340510
ثانوية الحاج علال بن بيتور
ان السعيد لمن جنب الفتن 33340510
ثانوية الحاج علال بن بيتور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةدخولالأحداثالتسجيلالمنشوراتأحدث الصورالقرآن الكريمتولباررفع الفلاش

 

 ان السعيد لمن جنب الفتن

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
GeeGee
المشرف العام
GeeGee


احترام قوانين المنتدى : ان السعيد لمن جنب الفتن 111010
أعلام الدول : ان السعيد لمن جنب الفتن Aon1010
انثى
عدد الرسائل : 1169
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 27/07/2011

ان السعيد لمن جنب الفتن Empty
مُساهمةموضوع: ان السعيد لمن جنب الفتن   ان السعيد لمن جنب الفتن Emotic10الخميس أغسطس 18, 2011 11:14 pm

::[ إِنَّ
السَّعِيدَ لَمَنْ جُنِّبَ الْفِتَنْ ]::



إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره
ونعوذ بالله
من شرور


أنفسنا ومن سيئات أعمالنا


وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم
وعلى


آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً


وبعد :



::[ إِنَّ السَّعِيدَ لَمَنْ جُنِّبَ الْفِتَنْ
]::


مع كتاب بصائر في زمن الفتن للشيخ محمد اسماعيل
المقدم



كتبه/ أحمد يحيى


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما
بعد؛



فقد كتب الله -عز وجل- على العباد أنواعًا من الفتن،
وقدَّر لهم


أشتاتًا من البلاء؛ ليتبين الصادق من الكاذب، وليعلم
المحق من


المبطل، وليمحص الذين آمنوا ويمحق الكافرين، فمنذ أن
انكسر


باب الفتنة بمقتل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي
الله


عنه-، والفتن تطل برأسها الفينة بعد الفينة، والناس
إثر ذلك


بين ناج مُسلَّم ومخدوش مُكْلَم، ومُكردَس في
الفتنة.


والسعيد منهم من جنـَّبه الله الفتنة، ومن ابتلاه بها
فصبر.


والشقي من وقع فيها أو لحقه شيء من
عبابها.


عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه
وسلم-


قال: (سَتَكُونُ فِتَنٌ، الْقَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ
مِنَ الْقَائِمِ، وَالْقَائِمُ فِيهَا خَيْرٌ


مِنَ الْمَاشِي، وَالْمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنَ
السَّاعِي، وَمَنْ يُشْرِفْ لَهَا


تَسْتَشْرِفْهُ، وَمَنْ وَجَدَ مَلْجَأً أَوْ
مَعَاذًا فَلْيَعُذْ بِهِ) (متفق عليه).






من أعظم الفتن وقوع البأس بين
المسلمين



وإن من أعظم الفتن التي قلَّ من يسلم منها وقوع البأس
بين


المسلمين وبعضهم البعض، فعن جابر بن عبد الله -رضي
الله


عنهما- قال: لَمَّا نَزَلَتْ
هَذِهِ الآيَةُ: (قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ


عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ) قال رسول الله
-صلى الله عليه وسلم-:


(أعوذ بوجهك)، (أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ) قال:
(أعوذ بوجهك)، (أَوْ


يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ
بَعْضٍ) قال: (هَذَا أَهْوَنُ أَوْ هَذَا


أَيْسَرُ) (رواه البخاري).


وعن سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه-: أَنَّ رَسُولَ
اللَّهِ -صلى


الله عليه وسلم- أَقْبَلَ ذَاتَ يَوْمٍ مِنَ
الْعَالِيَةِ حَتَّى إِذَا مَرَّ بِمَسْجِدِ


بَنِي مُعَاوِيَةَ دَخَلَ فَرَكَعَ فِيهِ
رَكْعَتَيْنِ وَصَلَّيْنَا مَعَهُ وَدَعَا رَبَّهُ طَوِيلاً


ثُمَّ انْصَرَفَ إِلَيْنَا فَقَالَ -صلى الله عليه
وسلم-: (سَأَلْتُ رَبِّي ثَلاَثًا


فَأَعْطَانِي ثِنْتَيْنِ وَمَنَعَنِي وَاحِدَةً
سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ لاَ يُهْلِكَ أُمَّتِي


بِالسَّنَةِ فَأَعْطَانِيهَا وَسَأَلْتُهُ أَنْ لاَ
يُهْلِكَ أُمَّتِي بِالْغَرَقِ فَأَعْطَانِيهَا


وَسَأَلْتُهُ أَنْ لاَ يَجْعَلَ بَأْسَهُمْ
بَيْنَهُمْ فَمَنَعَنِيهَا) (رواه مسلم).



فوقوع البأس والاختلاف والتصادم والاقتتال بين بعض
طوائف


المسلمين -ممن لهم ذكر حسن بين الناس- مما كتبه الله
قدرًا


وكونًا، لكن يستشري أمره على يد أقوام زُين له سوء
أعمالهم


فرأوه حسنـًا، فيحبون لون الدم، ويتشفون لمشهد
القتل، فلا


يهدأ بالهم حتى تشتعل الفتنة وتضطرم نيرانها،
فيأخذون


بنصيبهم من رمادها، وتجرهم بأذيالها، فلا تتركهم حتى
ترمي


بهم على شفا حفرة من النار.

وعند اشتداد الفتنة وفي خضم المنازعات والخصومات
والمعارك


الطاحنة لا تكاد تعرف محقًا من مبطل، وصادقًا من
كاذب،


فأغلب الأخبار المتناقلة في ظروف الفتنة يحوطها
الكذب


والتلفيق من بعض المتنازعين من الطائفتين، فلا تكاد
تجد خبرًا


عند طائفة إلا وتجد ما يناقضه عند الأخرى، فإما أن
يميل الرجل


إلى إحدى الطائفتين وإما أن يرد كلا الخبرين، فالناس
بين مؤثر


لهوى طائفة على حساب الأخرى، أو ساكت ليس له في


المشاركة في الفتنة عير ولا نفير، وأما المصلحون فقد
تكبدوا


عناء هذه المهمة التي لا تؤتي ثمارها عادة إلا بعد أن
تأكل


الفتنة ما شاء الله أن تأكل من: أنفس وأعراض
وأموال.




الحث على تَجنُّب الفتن

والواقعون في الفتنة ممن آثروا الركون إلى أحد طرفيها
يعيشون


سكرًا أشبه بسكر الخمور، فلا يقبلون إلا ما وافق
أهوائهم، ولا


يسعد إلا من صبر على ما يجد وتمنى أن تذهب الفتنة وإن
كان


على حساب نفسه كما كان من أمر عثمان بن عفان -رضي الله


عنه-.

روى أبو داود عن المقداد بن الأسود أن النبي -صلى الله
عليه


وسلم- قال:

(إِنَّ السَّعِيدَ لَمَنْ جُنِّبَ الْفِتَنَ إِنَّ
السَّعِيدَ لَمَنْ جنب الْفِتَنَ إِنَّ


السَّعِيدَ لَمَنْ جُنِّبَ الْفِتَنَ وَلَمَنِ
ابْتُلِىَ فَصَبَرَ فَوَاهًا)



(رواه أبو داود، وصححه الألباني).

قال ابن مسعود -رضي الله عنه-: "إنها ستكون هنَات
وأمور


مُشبَّّهات، فعليك بالتؤدة، فتكون تابعًا في الخير
خير من أن


تكون رأسًا في الشر".

وقال حذيفة -رضي الله عنه-: "إياكم والفتن، لا
يشخص إليها


أحد، فوالله ما شخص فيها أحد إلا نسفته كما ينسف
السيلُ


الدمنَ، إنها مشبهة مقبلة، وتُبين مدبرة، فإذا
رأيتموها فاجثموا


في بيوتكم، وكسروا سيوفكم، وقطعوا
أوتاركم".


قال شمر: "معناه أن الفتنة إذا أقبلت شبهت على
القوم، وأرتهم


أنهم على الحق حتى يدخلوا فيها، ويركبوا منها ما لا
يحل، فإذا


أدبرت وانقضت بان أمرها، فعلم من دخل فيها أنه كان على


الخطأ" لسان العرب: 13/503.


ولذلك وجدنا من يستحل الدماء والأموال لأجل شبهات
واهية


ظنًا منه أنه على الحق، وما استمع لنصح الناصحين، حتى
تبين


له سقوطه في الفتنة، فرجع عما أقدم عليه من قبل، ولكن


بعدما أكلت فتنته ما لا يحل لها من أنفس معصومة وأموال


محرمة.




الواقعين في الفتن


وأكثر هؤلاء الواقعين هم ممن لهم السيادة والرأي، كما
قال


حذيفة -رضي الله عنه-: "إن الفتنة وكلت بثلاث:
النحرير الذي


لا يرتفع له شيء إلا قمعه بالسيف، وبالخطيب الذي يدعو
إليها،


وبالسيد؛ فأما هذان فتبطحهما لوجوههما، وأما السيد
فتبحثه


حتى تبلو ما عنده".

ومقصده أن أسرع الناس إليها المتهور الأهوج الذي يفكر
بسيفه


لا بعقله، وخطيب الفتنة الذي يسعى فيها بلسانه، وأما
السيد


فالفتنة امتحان له؛ لأنه متبوع.

وسئل عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-: أي أهل هذا
الزمان


شر؟ فقال: كل خطيب مِسقَع، وكل راكب
مُوضِع.


قال الشيخ محمد إسماعيل -حفظه الله-: "الخطيب
المِسقع


والمِصقع: البليغ، ومن لا يرتج في كلامه ولا يتتعتع،
والراكب


المُوضِع: المسرع فيها. وإنما قال ابن مسعود -رضي الله
عنه-


ذلك لأن الأول محرض على الفتنة بلسانه، والآخر
بسنانه،


فاجتمع الشران؛ شر القول وشر العمل"
اهـ.


ولذلك فهؤلاء أول من يبوء بإثم من وقع في الفتنة جهلاً
منه،


وإنما كانوا هم قدوته في التيه، فتاه لتيههم، وضل
لضلالهم،


وقد كان سيد القراء مسلم بن يسار أخرج في فتنة ابن
الأشعث


مكرهًا، فوقف بين الصفين ولم يشارك في القتال، فلما
انجلت


الفتنة ندم على موقفه ذلك، فعن أبي قلابة -رحمه الله-
قال: "لما


انجلت فتنة ابن الأشعث كنا في مجلس ومعنا مسلم بن
يسار،


فقال مسلم: الحمد لله الذي أنجاني من هذه الفتنة،
فوالله ما


رميت فيها بسهم، ولا طعنت فيها برمح، ولا ضربت فيها


بسيف. قال أبو قلابة: فقلت له: فما ظنك يا مسلم بجاهل
نظر


إليك فقال: والله ما قام مسلم بن يسار سيد القراء هذا
المقام إلا


وهو يراه عليه حقا؛ فقاتل حتى قتل؟! قال: فبكى، حتى
تمنيت


أني لم أكن قلت شيئًا".




ليس الصمتُ عيباً!!!

والعقلاء في زمن الفتنة ساعون بالإصلاح بين
الطائفتين بما منَّ


الله عليه من علم وبصيرة وتثبت في الأخبار وحجة قوية


وسلطان نافذ، فإن لم يستطيعوا وحيل بينهم وبين
الوصول؛


فالصمت في هذه الحال هو المأمول. ومن تفكر في أحوال من


سبق علم أنهم آثروا الصمت في الفتنة لعدم إمكان
التثبت في


الأخبار، أو لعجزهم عن فرض السلم بين سكارى
التنازع.


قال النووي -رحمه الله-: "اعلم أنه ينبغي لكل مكلف
أن يحفظ


لسانه عن جميع الكلام إلا كلامًا ظهرت فيه المصلحة،
ومتى


استوى الكلام وتركه في المصلحة فالسنة الإمساك عنه؛
لأنه قد


ينجر الكلام المباح إلى حرام أو مكروه، وذلك كثير في
العادة،


والسلامة لا يعدلها شيء" اهـ.


قال ابن حبان -رحمه الله-: "الرافق لا يكاد يُسبق،
كما أن العَجِل


لا يكاد يَلْحق، وكما أن من سكت لا يكاد يندم، كذلك من
نطق لا


يكاد يسلم، والعَجِل يقول قبل أن يعلم، ويجيب قبل أن
يفهم،


ويَحمد قبل أن يُجرِّب، ويذم بعدما يَحمد، ويعزم قبل
أن يفكر،


ويُمضي قبل أن يعزم، والعَجِل تصحبه الندامة،
وتعتزله


السلامة، وكانت العرب تكنى العَجلة أم الندامات"
اهـ.


وعن يزيد بن أبي حبيب قال: "إن المتكلم لينتظر
الفتنة، وإن


المنصت لينتظر الرحمة".

وعن أبي الذيال قال: "تعلم الصمت كما تتعلم
الكلام فإن يكن


الكلام يهديك فإن الصمت يقيك، ولك في الصمت خصلتان:
تأخذ


به علم من هو أعلم منك، وتدفع به عنك من هو أجدل
منك".



قال ابن القيم -رحمه الله-: "والكلام أسيرك، فإذا
خرج من فيك


صرت أنت أسيره".

وجلس رجل مع المعافى بن عمران فقال: "ما أشد البرد
اليوم .


فقال له: استدفأت الآن، لو سكت لكان خيرًا
لك".



وقال أبو بكر بن محمد بن القاسم: "كان شيخنا أبو
إسحاق


الشيرازي إذا أخطأ أحد بين يديه قال: أي سكتة
فاتتك"؟!



وقال حماد بن زيد: "سئل أيوب السختياني عن مسألة
فسكت،



فقال الرجل: يا أبا بكر لم تفهم؛ أعيد عليك؟ فقال أيوب:
قد


فهمت، ولكني أفكر كيف أجيبك".


وكان عبد الله بن الخيار يقول: "اللهم سلمنا وسلم
المؤمنين


منا".
وقد حفِظت كتب السير كثيرًا من
المواقف


التي تبين فضل الصمت في زمن وجود الفتنة، ومن ذلك


ما ثبت عن أبي هريرة

من قوله -رضي الله عنه-: "حفظت من رسول الله صلى
الله


عليه وسلم وعاءين :

فأما أحدهما فبثثته ، وأما الآخر فلو بثثته قطع هذا
البلعوم" -


يقصد القتل- رواه البخاري.




فلو بثثته قطع هذا البلعوم

وحمل العلماء الوعاء الآخر على أحاديث الفتن وتسمية
أمراء


السوء وأحوالهم وزمانهم، فقد كان يقول أعوذ بالله من
رأس


الستين وإمارة الصبيان يشير إلى خلافة يزيد؛ لأنها
كانت سنة


ستين، فمات أبو هريرة -رضي الله عنه- سنة تسع
وخمسين.



ولعله لو وجد أبو هريرة في زماننا لوجدنا من يرميه
بالجبن


والقعود، ومن يصفه بالذلة والخنوع؛


لأنه فقط لم يعلن الإنكار حتى ولو قطع
بلعومه!!



وعن ثابت البناني عن مطرف قال: "إن الفتنة ليست
تأتي تهدي


الناس، ولكن إنما تأتي تقارع المؤمن عن دينه، ولأن
يسألني


ربي -عز وجل- يوم القيامة فيقول: يا مطرف ألا فعلت؟ أحب


إلي من أن يقول لي: لم فعلت"؟

وعن مطرف أيضًا قال: "لبثت في فتنة ابن الزبير
تسعًا أو


سبعًا، ما أُخبرت فيها بخبر، ولا استخبرت فيها عن
خبر".


وعن شريك قال: "سألت إبراهيم بن أدهم عما كان بين
علي


ومعاوية -رضي الله عنهما-، فبكى، فندمت على سؤالي
إياه،


فرفع رأسه وقال: إنه من عرف نفسه اشتغل بنفسه، ومن
عرف


ربه اشتغل بربه عن غيره".

وقال الشافعي -رحمه الله-: "قيل لعمر بن عبد
العزيز: ما تقول


في أهل صفين؟ قال: تلك دماء طهر الله يدي منها، فلا أحب
أن


أخضب لساني بها".

وعن الهيثم بن عبيد الصيدلاني، قال: "سمع ابن
سيرين رجلاً


يسب الحجاج، فقال: مه أيها الرجل! إنك لو وافيت الآخرة
كان


أصغر ذنب عملته قط أعظم عليك من أعظم ذنب عمله
الحجاج،


واعلم أن الله -عز وجل- حكم عدل، إن أخذ من الحجاج لمن


ظلمه شيئًا فشيئًا أخذ للحجاج ممن ظلمه، فلا تشغلن
نفسك


بسب أحد"!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بسدات عائشة ايمان
عضو ماسي
عضو ماسي
بسدات عائشة ايمان


أعلام الدول : ان السعيد لمن جنب الفتن Iocan111
انثى
عدد الرسائل : 771
العمر : 32
السكن : 8ماي 1945
المزاج : عادي
تاريخ التسجيل : 15/03/2009

ان السعيد لمن جنب الفتن Empty
مُساهمةموضوع: رد: ان السعيد لمن جنب الفتن   ان السعيد لمن جنب الفتن Emotic10الجمعة أغسطس 19, 2011 1:13 am

موضوع مثير للاهتمام بارك الله فيك
ننتظر المزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ان السعيد لمن جنب الفتن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ثلاثية البيت السعيد
» مرحبا بالعضو الجديد السعيد عقبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ثانوية الحاج علال بن بيتور  ::  المنتدى العام ::  منتدى المواضيع العامة-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» لنرقى بأقلامنا << قوانين القسم الثقافي
ان السعيد لمن جنب الفتن Emotic10الجمعة أبريل 28, 2023 10:45 pm من طرف khalid123_123

» تعزية لزميلنا الأستاذ حروز عمر
ان السعيد لمن جنب الفتن Emotic10الجمعة فبراير 11, 2022 8:57 am من طرف أدمن

» تعزية لزميلنا محمد مزي
ان السعيد لمن جنب الفتن Emotic10الأحد فبراير 06, 2022 3:48 pm من طرف أدمن

» تعزية للأستاذ القدير عمار البرج
ان السعيد لمن جنب الفتن Emotic10الخميس يناير 20, 2022 6:15 pm من طرف أدمن

» تعزية لزميلنا الاستاذ سيراج احمد
ان السعيد لمن جنب الفتن Emotic10السبت نوفمبر 06, 2021 5:54 pm من طرف أدمن

» تهنئة للأستاذة دحمان مريم
ان السعيد لمن جنب الفتن Emotic10الخميس فبراير 25, 2021 7:25 am من طرف أدمن

» تعزية لزميلنا الاستاذ بوحادة علي
ان السعيد لمن جنب الفتن Emotic10الجمعة يناير 01, 2021 10:01 am من طرف أدمن

» تعزية لزميلنا الاستاذ دين عبد الغني
ان السعيد لمن جنب الفتن Emotic10الخميس ديسمبر 17, 2020 1:00 pm من طرف أدمن

» تعزية لزميلتتا الأستاذة أولاد العيد سعاد
ان السعيد لمن جنب الفتن Emotic10السبت نوفمبر 14, 2020 12:45 pm من طرف أدمن

المواضيع المنشورة في المنتدى لا تعبر عن رأي الادارة بل عن رأي كاتبها